‎بتحكي رواية “…وقَتلت بيّي” عن شاب عانى بمرارة من ظلم والده، وقرّر بعد ما أعطتو الحياة فرصة ثانية إنو يبلّش حياة جديدة، لكن قبل كل شي لازم يقتل بيّو.

‎شو هو جرم الوالد؟ وشو رح يعمل جاك بفرصتو الجديدة بالحياة؟ وكيف رح يتمّ اللّقاء بعد غياب سنوات؟ صفحات الرواية بتحمل أجوبة على هيدي الاسئلة، بالاضافة لكثير من الاحداث المُستلهمة من واقع الحياة والمجتمع

بكتاب ”مخبى القمر“ في قصتين:
- ”بليلة تَلج وبَرَد“: وداد، مرق من عمرها وقت كتير وبعدها روحها حلوة كتير. بتقعد على بلكونها تحاكي زهورها وتعطي شي طيّب لكم ولد بيجوا لعندها بالحيّ. ما حدا بيحكي معها، بيفكّروها خرفانة. وبليلة قبل عاصفة التّلج، بتلمح وداد طيف بعيد جايي على ضيعتها، وما بتكون عارفة إنّو هالغريب اللي جايي، حامل معو سرّ كبير إلها.

- ”مخبى القمر“: بيرجع مصوّر على ضيعة بعد ٥٠ سنة من زيارتو الأولى إلها، وبيلاقي كلّ شي فيها تغيّر، حتّى بيوتها صارت مهجورة. شو صار بهالضيعة؟ وكيف رح ترجع ذكرياتو تخبّر عن جريمة حتّمت نهاية حزينة جداً لأهالي الضيعة؟

‎رواية "جرح السما" بتحكي عن "سما" اللي انسجنت سنين ببيت بيّها لأسباب ما كانت تعرفها. ولما بيصير عمرها ١٦ سنة، بيزورها بيها وبيقلها جملة بتغيّر كل مجرى حياتها وبتخليها تفقد كل البراءة اللي كانت عايشة فيها.

‎فشو هيّي قصّة "سما" وليش كانت سجينة ببيت بيّها؟ شو الحياة الجديدة اللي بتوعا عليها وهل رح تبقى بهالسجن أو رح تغامر وتهرب؟

‎مواضيع اجتماعية حساسة بيطرحها شربل رحمة برواية "جرح السما"، منها الدعارة والاغتصاب والإجهاض والتخلي عن الأطفال، بسرديّة قريبة للقلب وأسلوب سلس ومشوّق