جسر الى الابد
كتب غسان كنفاني "جسر إلى الأبد"، لإحدى الإذاعات العربية في عام 1965، وأرادها أن تذاع في حلقات غير أنه لم ينشرها، كما أنها لم تذع

Ghassan Kanafani wrote A Bridge To Eternity for one of the Arab radio stations in 1965 to be broadcast in episodes. However, he never published it, nor was it broadcasted.

6.00 6.0 USD
القبعة والنبي
أنجز كنفاني كتابة هذه المسرحية في بدايات عام 1967، غير أن "القبعة والنبي" لم تعرف طريقها إلى النشر إلا عام 1973، أي بعد استشهاد غسان كنفاني بحوالي تسعة أشهر، إذ نشرت، للمرة الأولى في مجلة "شؤون فلسطينية"، نيسان 1973. "القبعة والنبي"، هي محاولة كنفاني المسرحية الثانية بعد "الباب"، وسوف نلاحظ هنا هاجساً مسرحياً تشكيلياً، يقوم على لعبة قفص الاتهام الذي يتحرك ليضم المُتهم مرةً والقضاة في مرة ثانية، وقد يمتد ليشمل جمهور المسرحية المفترض. من يتهم من؟ أم أن الجميع متهمون، وهذا "الشيء" القادم من عالم آخر ليس قبعة أو نبياً، إنه العنصر الذي يعلن استحالة علاقة القاضي-ـ المتهم، فالجميع قتلة وأبرياء في الآن نفسه، لأن الأساسي هو السؤال عن الجدوى.

Ghassan Kanafani completed his play, The Hat and the Prophet, in 1967, and about nine months after his assassination it was first published in the "Palestinian Affairs", April 1973.

6.00 6.0 USD
الباب
أمام "الباب"، تطرح الأسئلة. لكن الأسئلة تبقى معلقة في فضاء شبه ذهني. فاستعارة الأسطورة القديمة، على غرار الشعر الذي كان يكتب في تلك المرحلة، هي إطار لطرح المشكلات الإنسانية الكبرى، القدر (الذي يأخذ هنا شكل طابة) والموت، والحرية. غير أن "الباب"، تبقى إشارة على تعدد كنفاني، وعلى أسئلته، كأنه كاتب محاصر بالأسئلة، أو كأن حياته القصيرة، كانت مليئة بالأسئلة التي تستنبط بأسئلة أخرى، لذلك تبقى تجربته المسرحية محدودة، ولكنها مؤشر حقيقي على عتبة التحولات في الثقافة العربية المعاصرة.

The Door is a short play where Ghassan Kanafani broaches questions that remain suspended and unanswered. Through basing the play on an old myth, he raises a few of the most fundamental issues such as fate, death, and freedom.

6.00 6.0 USD